قراءت صباح اليوم تقريرا عن استطلاع رأي قام به المركز القومى للبحوث الاجتماعية بالتقرير الكثير من الاحصائيات التى يمكنك مطالعتها بالمصري اليوم ولكنى اردت ان اجمله لكم بأسلوبي الخاص واتمنى من ريهام العراقي كاتبه المقال الا ترى فى ذلك تطفلا منى على مجهودها الشخصى والذي بالطبع اضاف للقارئ الكثير ولكن - الذين يردون الاحصائيات فقط- أنا مش منهم
كشفت الدراسة عن أن تحقيق العدالة والاستقرار السياسي وخفض الاسعار وشرب مياه نظيفة وتوفير مواصلات مريحة هى أحلام المصريين فى عام 2011
أفراد الدراسة لايحلمون بتقلد منصب لانه لايوجد أمل فى تغيير النطام السياسي الذى أستمر طيلة هذه الاعوام
وبالرغم من ذلك جاء من أهداف بعضهم أن يصبحوا نوابا فى البرلمان وذلك لخدمة الناس ثم البلد وتأتى فى المرتبة الاخيرة توسيع دائرة العلاقات الشخصية .
بينما أوضحت العينة أن ما يقلق المصريون من الغد هو ارتفاع الاسعار ويليه الفقر ثم البطاله ولكن ما يطمئنهم أن تتحسن أحول البلد او يتم تحقيق العادلة أوان توجد رعاية صحية الجيدة .
فى مقابل ذلك يتمنى المصريون الحصول على مياه شرب نظيفة وتوصيل المجاري العمومية وتوفير مواصلات مريحة وعلى الدولة أن تمنح الاولولية لمشكلات مثل البطالة والغلاء ثم الرعاية الصحية ثم الفقر واخيرا تطوير التعليم
وعلى الرغم من ذلك مازال المصريون متمسكون بواطنهم ولا يميلون الى الهجرة الى الخارج سواء لدولة عربية أو أجنبية وأن الذين يمليون للحل الاخير يكون ذلك لانها تحترم الانسان وتعامله بشكل ادامى وتوفر فرص العمل التى تعطيهم الكثير من النقود.
قدم افراد العينة إجراءات على الحكومة إتباعها لتحسين الاقتصاد مثل ضرورة تحديد الاسعار والمحافظة على الدعم واخيرا تجريم الاحتكار .
وعلى الرغم من الصعوبات التى من الممكن ان تقابل المصري فى الارتقاء ببلده مثل الزيادة السكانية والوضع الاقتصادى وكثرة الضغوط الداخلية التى تمر بها مصر بالاضافة الى عدم رغبة صناع القرار فى الارتقاء بالبلاد الا انهم مازالوا يحلمون بحل مشكلة البطالة والقضاء على ارتفاع الاسعرا والاستقرار السياسيى وأتى فى ذيل هذه الاحلام القضاء على الفتنة الطائفية بنسبة 0.9%.
يحلم المصريون أيضا بتفعيل الاحزاب ومساهتمها فى حل مشكلات الناس وأن تهتم الحكومة بمشاكل الشعب وتضع المواطن على اول اولوياتها وتحترم اداميته وذلك على الصعيد الوطنى بينما على الصعيد العربي فيأملون ان توحد مصر العرب فى دولة واحدة وان تمارس دورا قياديا فى القضايا العربية وان تظل العلاقات المصرية الاسرائلية امنة ومستقرة وكذلك زميلتها الامريكية .
خلصت كلامى واتمنى ان اي حلم من هذه الاحلام يتحقق فى هذا العام واو القادم او حتى فى الالفية القدمة ولكتنى حققا اتمنى بشدة تحقيقه مارأيكم الا توافقونى الرأي
شكرا لكم
نوران عارف
كشفت الدراسة عن أن تحقيق العدالة والاستقرار السياسي وخفض الاسعار وشرب مياه نظيفة وتوفير مواصلات مريحة هى أحلام المصريين فى عام 2011
أفراد الدراسة لايحلمون بتقلد منصب لانه لايوجد أمل فى تغيير النطام السياسي الذى أستمر طيلة هذه الاعوام
وبالرغم من ذلك جاء من أهداف بعضهم أن يصبحوا نوابا فى البرلمان وذلك لخدمة الناس ثم البلد وتأتى فى المرتبة الاخيرة توسيع دائرة العلاقات الشخصية .
بينما أوضحت العينة أن ما يقلق المصريون من الغد هو ارتفاع الاسعار ويليه الفقر ثم البطاله ولكن ما يطمئنهم أن تتحسن أحول البلد او يتم تحقيق العادلة أوان توجد رعاية صحية الجيدة .
فى مقابل ذلك يتمنى المصريون الحصول على مياه شرب نظيفة وتوصيل المجاري العمومية وتوفير مواصلات مريحة وعلى الدولة أن تمنح الاولولية لمشكلات مثل البطالة والغلاء ثم الرعاية الصحية ثم الفقر واخيرا تطوير التعليم
وعلى الرغم من ذلك مازال المصريون متمسكون بواطنهم ولا يميلون الى الهجرة الى الخارج سواء لدولة عربية أو أجنبية وأن الذين يمليون للحل الاخير يكون ذلك لانها تحترم الانسان وتعامله بشكل ادامى وتوفر فرص العمل التى تعطيهم الكثير من النقود.
قدم افراد العينة إجراءات على الحكومة إتباعها لتحسين الاقتصاد مثل ضرورة تحديد الاسعار والمحافظة على الدعم واخيرا تجريم الاحتكار .
وعلى الرغم من الصعوبات التى من الممكن ان تقابل المصري فى الارتقاء ببلده مثل الزيادة السكانية والوضع الاقتصادى وكثرة الضغوط الداخلية التى تمر بها مصر بالاضافة الى عدم رغبة صناع القرار فى الارتقاء بالبلاد الا انهم مازالوا يحلمون بحل مشكلة البطالة والقضاء على ارتفاع الاسعرا والاستقرار السياسيى وأتى فى ذيل هذه الاحلام القضاء على الفتنة الطائفية بنسبة 0.9%.
يحلم المصريون أيضا بتفعيل الاحزاب ومساهتمها فى حل مشكلات الناس وأن تهتم الحكومة بمشاكل الشعب وتضع المواطن على اول اولوياتها وتحترم اداميته وذلك على الصعيد الوطنى بينما على الصعيد العربي فيأملون ان توحد مصر العرب فى دولة واحدة وان تمارس دورا قياديا فى القضايا العربية وان تظل العلاقات المصرية الاسرائلية امنة ومستقرة وكذلك زميلتها الامريكية .
خلصت كلامى واتمنى ان اي حلم من هذه الاحلام يتحقق فى هذا العام واو القادم او حتى فى الالفية القدمة ولكتنى حققا اتمنى بشدة تحقيقه مارأيكم الا توافقونى الرأي
شكرا لكم
نوران عارف
تعليقات
إرسال تعليق