فى انتظار الخطاب سيدي الرئيس

غمرت الفرحة قلوب المصرين عندما سمعوا ان مبارك قد عدل عن قراره وانه سيتحنى ولكن مازلت المشاعر التى يكنوها لنظام كما هى مازالوا يهتفون لن نرحل حتى يرحل النظام ونريد دولة مدنية لا عسكرية الغريب هو تناقض المتظاهرين فى ارائهم بين الفرح والغضب القبول والرفض الحب والكراهية وما أخشاه هو الانقلاب العسكري وما أخشاه هو الانقلاب الداخلى بين صفوف المتظاهرين وان كانت متحدة بشكل ظاهري فقط ولكنها متحدة على الاقل

تعليقات