فعلت الكثير من أجل ان ابقى بحياته
خشيت ان افقده فأعطيته بسهولة غير معتادة
منى مفاتيح التعامل معى ...
ولكنه اضاعها بكل سهولة
وجاءالى شاكيا حاله
نادما ع فقدانه العديد من الاشياء المادية والمعنوية وكأن فاجعة قد حلت على حاله
حاولت ان التزم بدوري الدائم بالاستماع ومالبثت الا وجدتنى اعتذر له
فانا حقا فقدت نسختى مثله فما عادت ملكا لى وماعدت استطيع استردادها
واذ بي اذكر له ان يلتزم الصمت
فما عدت امتلك صبرا للاستماع له
ما عدت امتملك نفس القدر من الحب له
ليمكننى من احتماله
وماعدت قادرة على ذلك
فانا اليوم مثله فاقدة اشيائى فاقدة له
وان اجبرت حالى على الاستماع ساكون ماقتا له
فعذر سيدى استمع الان لما يدور بخاطري ....
واذ بي احدثه بهدوء وحديث ياخذ اتجاه الحزم بشكل شديد اللهجة
اتصمت ثانية ؟!
أذا هل فقدت مفاتيح التعامل معى ولا تجدها ..
عذرا فقد وعدت مسبقا بالحفاظ عليها وما عدت استطيع استخراج نسخة اخرى لك ..عليك ايجادها او التزام الصمت
واذ بي اذهب بعيدة عنه ولا انظر خلفى فقد فقدنى تلك المرة بدون رجعه فمن ضاعت مفاتيحه الالكترونية لا يستطيع استخراجها ولكنه يستطيع تغيير القفل
عذرا
تعليقات
إرسال تعليق