فاكرين شخصية الفنانة خيرية أحمد الله يرحمها لما كانت بتمثل مع الفنان فؤاد المهندس وهي بتزن عليه
الحوار طبعا هنا أنا نقلته بالشبه كدا بس الفيديو ممكن يفكركم به.. المهم الفكرة في الشخصية اللى قدمتها الدراما في الوقت ده وجسدتها خيرية أحمد الله يرحمها كانت تجسد الشخصية اللحوحة جدا اللى هدفها الأول والأخير تحقيق ما ترغب فيه دون تفكير في أي حد تاني حولها
خيرية أحمد في مشهد التونة كانت مهتمة بالعشاء مش بإن جوزها مريض وفي نفس الوقت كانت مهتمة بالجيران.. وتفاصيل حياتهم وبطريقة لحوحة جدا كانت مصممة إن جوزها يعرف كل حاجة عنهم.. وعلى الرغم من إني كنت بضحك على الشخصية دي وأنا صغيرة متخيلة إنها مش موجودة في الحياة إلا إني لما كبرت اكتشفت إنها موجودة في الحياة بل وإنها كمان موجودة في حياتي بشكل أو بأخر بس الطريقة مختلفة..
علماء النفس صنفوا الإلحاح والزن بإنه ابتزاز ناعم وأنا صنفته بإنه ابتزاز قادر على إنه يعصبني لدرجة تخليني أخرج عن شعوري وأعمل أي حاجة أنا مش راضية عنها حتى لو أنا عارفة إنها غلط لمجرد إني أخلص من الزن.. وإلا هقتل اللى بيزن على راسي
الغريب إن الشخص الزنان مش بيكون مهتم بإنه وصلني للحالة دي ولا بيكون قادر يستوعب إنه بيؤذي الآخرين بالزن ده، بس الغالبية العظمي اللي بتتبني الاتجاه ده بتعتمد على منطق "الزن على الودان أمر من السحر، وكتر الدق بيفك اللحام".
ولأني كنت وأنا صغيرة بقول إن الإنسان مش هيعيش عمرين ولا تلاتة بشكل فعلي هو ممكن يعيشهم بشكل افتراضي بمعنى إني كنت بركز في كل حاجة حواليا عشان اتعلم منها يعني بشوف أنا بضايق من إيه في شخصيات الناس وما بعملوش، "بكره الإلحاح يبقا عمري ما هطلب حاجة من حد ولو اضطريت هطلبها مرة واحدة بس" نجحت إني أعمل ده لدرجة إني لو اضطريت أفكر حد بحاجة بكون محرجة وبقول يا أرض انشقي وابلعيني..
بكره الكذب في الناس.. بقيت أتعلم من كل حد يقع في كل مشكلة من كذبه وما أكدبش حتى لو هخسر أشياء مهمة.. وهكذا بقا في كل حاجة على أساس إني ممكن في يوم من الأيام أوصل للكمال.. وطبعا الكمال لله وحده وأنا مش إله ولا هكون.
ولأني كل ما اشوف حد بيزن على حاجة بفتكر خيرية أحمد الله يرحمها.. بقيت ألجأ لسياسة التجاهل التام.. لو طلبت مني الحاجة كتير مش هعملها لأ وكمان أنا أصلًا هبطل أسمع طلبك..
لو قربت مني بدرجة لحوحة هطلع أجري وكأن عقربة لسعتني..
لو أنا زنيت على نفسي في حاجة كتير بكتئب لأني فى الغالب مش بعرف انفذها..
الخلاصة:
الإلحاح.. مش حاجة حلوة بالعكس هو حاجة بتخلي الأشخاص تنفر منك بعضهم طبعا.. والمبدأ ده ينطبق على الطلبات المتكررة، على الغيرة، على الشك.. على حاجات كتير ممكن نعدها مع بعض للصبح وكلها للأسف حاجات سلبية بتكرهنا في حالنا أو على الأقل بتعمل معايا أنا كدا لوحدي..
#أهو_كله_كلام
".. محمود عايزة اتعشى يا محمود.. وهو يقولها يا ستى اتعشى ترد تقول نفسى في علبة تونة يا حبيبى.. يا ستي في عرضك أنا هموت.. تموت من غير ما تجيبلي علبة تونة يا حبيبي.. "
الحوار طبعا هنا أنا نقلته بالشبه كدا بس الفيديو ممكن يفكركم به.. المهم الفكرة في الشخصية اللى قدمتها الدراما في الوقت ده وجسدتها خيرية أحمد الله يرحمها كانت تجسد الشخصية اللحوحة جدا اللى هدفها الأول والأخير تحقيق ما ترغب فيه دون تفكير في أي حد تاني حولها
خيرية أحمد في مشهد التونة كانت مهتمة بالعشاء مش بإن جوزها مريض وفي نفس الوقت كانت مهتمة بالجيران.. وتفاصيل حياتهم وبطريقة لحوحة جدا كانت مصممة إن جوزها يعرف كل حاجة عنهم.. وعلى الرغم من إني كنت بضحك على الشخصية دي وأنا صغيرة متخيلة إنها مش موجودة في الحياة إلا إني لما كبرت اكتشفت إنها موجودة في الحياة بل وإنها كمان موجودة في حياتي بشكل أو بأخر بس الطريقة مختلفة..
علماء النفس صنفوا الإلحاح والزن بإنه ابتزاز ناعم وأنا صنفته بإنه ابتزاز قادر على إنه يعصبني لدرجة تخليني أخرج عن شعوري وأعمل أي حاجة أنا مش راضية عنها حتى لو أنا عارفة إنها غلط لمجرد إني أخلص من الزن.. وإلا هقتل اللى بيزن على راسي
الغريب إن الشخص الزنان مش بيكون مهتم بإنه وصلني للحالة دي ولا بيكون قادر يستوعب إنه بيؤذي الآخرين بالزن ده، بس الغالبية العظمي اللي بتتبني الاتجاه ده بتعتمد على منطق "الزن على الودان أمر من السحر، وكتر الدق بيفك اللحام".
ولأني كنت وأنا صغيرة بقول إن الإنسان مش هيعيش عمرين ولا تلاتة بشكل فعلي هو ممكن يعيشهم بشكل افتراضي بمعنى إني كنت بركز في كل حاجة حواليا عشان اتعلم منها يعني بشوف أنا بضايق من إيه في شخصيات الناس وما بعملوش، "بكره الإلحاح يبقا عمري ما هطلب حاجة من حد ولو اضطريت هطلبها مرة واحدة بس" نجحت إني أعمل ده لدرجة إني لو اضطريت أفكر حد بحاجة بكون محرجة وبقول يا أرض انشقي وابلعيني..
بكره الكذب في الناس.. بقيت أتعلم من كل حد يقع في كل مشكلة من كذبه وما أكدبش حتى لو هخسر أشياء مهمة.. وهكذا بقا في كل حاجة على أساس إني ممكن في يوم من الأيام أوصل للكمال.. وطبعا الكمال لله وحده وأنا مش إله ولا هكون.
ولأني كل ما اشوف حد بيزن على حاجة بفتكر خيرية أحمد الله يرحمها.. بقيت ألجأ لسياسة التجاهل التام.. لو طلبت مني الحاجة كتير مش هعملها لأ وكمان أنا أصلًا هبطل أسمع طلبك..
لو قربت مني بدرجة لحوحة هطلع أجري وكأن عقربة لسعتني..
لو أنا زنيت على نفسي في حاجة كتير بكتئب لأني فى الغالب مش بعرف انفذها..
الخلاصة:
الإلحاح.. مش حاجة حلوة بالعكس هو حاجة بتخلي الأشخاص تنفر منك بعضهم طبعا.. والمبدأ ده ينطبق على الطلبات المتكررة، على الغيرة، على الشك.. على حاجات كتير ممكن نعدها مع بعض للصبح وكلها للأسف حاجات سلبية بتكرهنا في حالنا أو على الأقل بتعمل معايا أنا كدا لوحدي..
#أهو_كله_كلام
تعليقات
إرسال تعليق