لاول مرة منذ الثورة نسمع منابناء مصر هتافات بطعم الوحدة فهو هتاف ضد العدو الصهيونى لاول مرة نتوقف عن سماع الدستور اولا ام الثورة اولا او الانتخابات اولا او ام الخلول اولا لاول مرة منذ الثورة المصرية نسمع طرد السفير الاسرائيليي اولا.
عزم وايمان شديد واصرار لم اشهده فى المصريين منذ الثورة على طرد السفير والاعتذار الرسمى والذى يعتقد البعض انه وجب ان ياتى من الحكومة المصرية التى تأخرت فى الرد على استشهاد الجنود المصريين على الارض المقدسة برصاص الاعادي .
وبما ان الاعتذار وجب معياده وفات فقد فات ايضا احدى المصريين الشرطة العسكرية المحيطة بكل اتجاه من جانب السفارة وتسلق العمارة واسقط العلم الاسرئيليي ووضع بدلا منه العلم المصري على السفارة ومنذ تلك اللحظة ونحن مازالنا نسمع النكات المصرية التى ظهرت على السفارة والسفير الاسرائيلي الذى مازال ملازما بمنزله فى المعيادي وقد عزم البعض على الذهاب اليه وزيارته فى منزله فنحن المصريين ان اردنا ان نفطر فى منزل احد فاقل شء سفير وطبعا اقل منزل منزل سفير اسرائيل لطرده ومن ثم تطهيره من الدم الذى لوثه وبعد ذلك الفطار بمزاج دون السفير بالطبع .
اول مرة منذ فترة وانا لم ارى تلك الفرحة فى اعين المصريين عندما تم انزال العلم من اعلى السفارة منذ وقت طويل ولم تنم المصريبين وهم بقمة السعادة والابتهال بهذا الشهر الكريم الذى هل بكرمه الشديد علينا رغم المحن التى مرت به.
تجربتى فى السفارة لسة محكتهاش بس الصبح قرب يطلع وانا لازم انام لاواصل رحلة الكفاح
تصبحوا على خير الصور فى الطريق هى والفيديوهات كمام
عزم وايمان شديد واصرار لم اشهده فى المصريين منذ الثورة على طرد السفير والاعتذار الرسمى والذى يعتقد البعض انه وجب ان ياتى من الحكومة المصرية التى تأخرت فى الرد على استشهاد الجنود المصريين على الارض المقدسة برصاص الاعادي .
وبما ان الاعتذار وجب معياده وفات فقد فات ايضا احدى المصريين الشرطة العسكرية المحيطة بكل اتجاه من جانب السفارة وتسلق العمارة واسقط العلم الاسرئيليي ووضع بدلا منه العلم المصري على السفارة ومنذ تلك اللحظة ونحن مازالنا نسمع النكات المصرية التى ظهرت على السفارة والسفير الاسرائيلي الذى مازال ملازما بمنزله فى المعيادي وقد عزم البعض على الذهاب اليه وزيارته فى منزله فنحن المصريين ان اردنا ان نفطر فى منزل احد فاقل شء سفير وطبعا اقل منزل منزل سفير اسرائيل لطرده ومن ثم تطهيره من الدم الذى لوثه وبعد ذلك الفطار بمزاج دون السفير بالطبع .
اول مرة منذ فترة وانا لم ارى تلك الفرحة فى اعين المصريين عندما تم انزال العلم من اعلى السفارة منذ وقت طويل ولم تنم المصريبين وهم بقمة السعادة والابتهال بهذا الشهر الكريم الذى هل بكرمه الشديد علينا رغم المحن التى مرت به.
تجربتى فى السفارة لسة محكتهاش بس الصبح قرب يطلع وانا لازم انام لاواصل رحلة الكفاح
تصبحوا على خير الصور فى الطريق هى والفيديوهات كمام
تعليقات
إرسال تعليق