- اعتدت ان اكتب اليك كلما اشتاقت اليكاعلم انك ربما لن ترى ما أكتبهوربما ستتجاهله ولكنى اكتبه فقط .....اكتبه لعله يصل يوما ما اليك ..
أكتب اليك يوميا متسأئلة ماذا على ان أكتب ؟؟
هل اذكر له مدي حبي ... مدي عشقى واشتياقى .. هل اذكر له عادتي السرية عندما اشتاق اليه" اذهب الى تلك الغرفة البعيدة واجلس وحدي .. انظر الى صورته تارة واتذكر كلماته تارة .....ارى عينيه كلما اغلقت مقلتي ...اتلمسه داخل عقلى ... اشعر بوجوده فى كيانى
- ابتسم كالمجنونة وحدي كلما ظهر بمخيلتى مبتسماكلما تذكرت محاولته المتسميته لجعلى مبتسمة ... وابكي ايضا وقد زاد جنوني ...فهو اليوم بعيدا عنى وهذا كله خيال
- اعود ثانية طاردة حالى من حالى ....اصمتي يا هادمة اللذات ...انه معى الانيبقى فى بالى كلما اردت فهو معى
- نعم انه من نسيج خيالى ولكنه افضل مما تحيين بواقعك انتى
- فهو بقلبي وسيظل معىوستظل عادتي كلما اشتاق اليه سرية
- لن يعرف بها سواه فى قلبي
- وان اراد ان يحيا هو بخيالى لامانع حينها من ان يعرف
- والان قراري سأظل بتلك الغرفة مهما ازدادت حرارتها او مهما قلت برودتها لتصل الى حد الجليد
- سأظل الى ان يأتى على الصباح
- او لا ياتى
- فانا معه وهذا يكفى
- هشششششششششششششششلا تخبر احدا بسري
- ودعنى أقبل كفيك
تعليقات
إرسال تعليق