ظل جالسا ينظر الى القمر ... منتظراً إيها !!
مخبراً ذاته .... ستأتي إلي أني اعلمها جيدا
أثق بها كما أثق بأناملى
فهى لم تخيب ظني يوماً
ولكنه لم يكن يعلم انه من خيب ظنها أولا
و ان القمر مرسوما فى سقف حجرته
وان الليالى مرت عليه دون جدوي
فهى الان قد رحلت عن عالمه الى الابد!
ولا يمكنه ارجاعها فقد ذهبت مع غيره لانه تركها وحدها !
وهو مازال منتظرا محدقا بالقمر يسأله وماذا بعد !
القاهرة 9 ستمبر 2012
مخبراً ذاته .... ستأتي إلي أني اعلمها جيدا
أثق بها كما أثق بأناملى
فهى لم تخيب ظني يوماً
ولكنه لم يكن يعلم انه من خيب ظنها أولا
و ان القمر مرسوما فى سقف حجرته
وان الليالى مرت عليه دون جدوي
فهى الان قد رحلت عن عالمه الى الابد!
ولا يمكنه ارجاعها فقد ذهبت مع غيره لانه تركها وحدها !
وهو مازال منتظرا محدقا بالقمر يسأله وماذا بعد !
القاهرة 9 ستمبر 2012
تعليقات
إرسال تعليق